الأنشطة الإنسانية
وإذا كانَ المجلسُ قد تأسّسَ بادىء الأمر واضعاً نصبَ عينيه تأمين غدٍ أفضل لأبناء الطائفة المارونيّة، فإنّه اليوم لا يألو جهداً في سبيل مدّ يد العون والمساعدة ضمن الإمكانيّات المتوفّرة، إلى كلِّ من يقرع بابه من دون التمييز في العرق أو الدين.
إنّ المجلس العام الماروني على يقين أكثر من أيِّ وقتٍ مضى بأنّ غنى بلدنا يقوم على تنوّع طوائفه. وإنّه لمن واجبنا الحفاظ على هذه الصيغة الفريدة أي صيغة “لبنان الرسالة”.
معرض الصور